جدد مجلس الأمن الدولي، يوم الجمعة 30 شتنبر الماضي، الإعراب عن "قلقه" إزاء استفزازات البوليساريو وانتهاكاتها للاتفاقات العسكرية في الصحراء، وأمر الحركة الانفصالية باحترام "التزاماتها" التي قطعتها في هذا الصدد أمام المبعوث الشخصي السابق للأمين العام للأمم المتحدة، هورست كوهلر.