اعتبر السيد هيوجس باييت، نائب فيدرالي بلجيكي ونائب في البرلمان الأوروبي سابقا، خلال مشاركته في برنامج “نقاش الصحراء” الذي يبث على شبكات التواصل الاجتماعي، أن المغرب جعل من الأقاليم الجنوبية “قطبا للنمو والتنمية” منذ استرجاعها سنة 1975.

جددت مجموعة تتألف من عدة بلدان، يوم أمس الثلاثاء الماضي، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، دعمها الصريح للوحدة الترابية للمغرب وللجهود الجدية المبذولة من طرف المملكة، سعيا إلى تسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

دعا عضو الكونغرس الأمريكي، بول كوسار، الإدارة الأمريكية إلى التنديد بجبهة البوليساريو “التي تنتهج فكرا ماركسيا”، واتخاذ موقف حازم لإنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

تم بالشيلي فضح أكاذيب البوليساريو وعرابيها الجزائريين من قبل أحد داعميها السابقين، والذي أكد أنه أصيب “بخيبة أمل” إثر المغالطات التي يتم الترويج لها من أجل التستر على “انتهاكات حقوق الإنسان وتحويل المساعدات الإنسانية والاختطاف والاحتجاز” بمخيمات تندوف.

أكد الخبير والمستشار الدولي الكونغولي، فيرمين كينزونزا، أن تثمين الموارد في الصحراء المغربية يتوافق مع القانون الدولي ويستجيب للمنطق الاقتصادي ويعود بالنفع على الساكنة المحلية.