قررت سيدة من مخيمات تندوف (جنوب غرب الجزائر) البقاء في الداخلة التي حلت بها في زيارة بمعية طفليها, قادمة من هذه المخيمات, في إطار أول رحلة لتبادل الزيارات العائلية برسم سنة 2009, واضعة بذلك حدا للمعاناة التي كانت تكابدها في المخيمات, بعد أن اختارت , عن طواعية , عدم العودة إليها.